اقامت " جمعية اعضاء جوقة الشرف في لبنان " ( (Legion d’Honneur احتفالا في فندق هيلتون ميتروبوليتان بالاس في سن الفيل سلمت خلاله "جائزة التفوق العلمي اللبناني الفرنسي للعام 2016" Prix d’excellence scientifique franco-libanais والتي توزعت عمليا على جائزتين: الاولى لباحث او باحثة في اختصاص الصحة والطب وعلم الاحياء ، والثانية اختصاص الابحاث والابتكار في علم الهندسة ،وتبلغ قيمة كل جائزة 25 الف دولار .
وقد نالت الجائزة عن فئة الصحة والطب وعلم الاحياء للعام 2016 الدكتورة ماريان ابي فاضل عميدة كلية الصيدلة في جامعة القديس يوسف في بيروت التي قدمت بحثها عن الجزئيات الوراثية للامراض وتطورها وتكوين الاورام، وكذلك نال الدكتور داني عازار من الجامعة اللبنانية جائزة تقدير على البحث الذي اعده عن دراسة الاحفور للحشرات المحفوظة في العنبر من العصر الطباشيري في لبنان. كما صنفت لجنة التحكيم 5 باحثين هم : هبة الحاج من الجامعة الاميركية في بيروت ، وبسام بدران وايلين جريج جرجس وفواد دبوسي من الجامعة اللبنانية ، واسعد انظوان عيد من الجامعة الاميركية في بيروت .
اما الجائزة عن فئة الابحاث والابتكار في علم الهندسة فقد نالها مناصفة كل من السيدة نسرين مخول من جامعة البلمند (12500 دولار)وجوزف اسعد من جامعة سيدة اللويزة (12500 دولار). ويتناول بحث السيدة مخول تقييم عوارض ونتائج الزلازل، وتعزيز الابنية التاريخية والمحافظة على التراث الثقافي، وادارة المخاطر، فيما يتناول بحث السيد اسعد اعادة تدوير المواد بما فيها الباطون. وصنفت اللجنة التحكيمية كل من السيدة ماري عبود مهنا من جامعة القديس يوسف ، والسيدة تمارا الزين من من المجلس الوطني للبحوث العلمية .
الحضور
حضر الاحتفال وزير الثقافة روني عريجي ممثلا رئيس مجلس الوزراء تمام سلام ،ووزير الاعلام رمزي جريج ، والسفير الفرنسي في بيروت ايمانويل بون واركان السفارة ، ووزراء ونواب حاليين وسابقين ونقباء المهن الحرة ورؤساء الجامعات التي شارك اساتذتها في الجائزة وممثل عن قائد الجيش العميد مروان عازار، اضافة الى رئيس الجمعية الوزير السابق الشيخ ميشال ب. الخوري واعضاء الجمعية ورئيس جمعية حملة وسام الاستحقاق الفرنسي المحامي رشيد الجلخ واعضاء الجمعية ، ورئيسة المركز الثقافي الفرنسي السيدة فيرونيك اولانيون فضلا عن عمداء الكليات ومديريها وعائلات المشاركين الذين وصلوا الى مرحلة التصفية النهائية .
شلالا
بعد النشيدين اللبناني والفرنسي ، القى الامين العام لـ "جمعية جوقة الشرف في لبنان " رفيق شلالا كلمة عرض فيها اهداف الجمعية التي تأسست في العام 2002 ، معتبرا مناسبة منح الجائزة " ترجمة عملية لاهداف الجمعية ودورها ، وتأكيدا لالتزام راسخ وثابت بان ما يجمع لبنان وفرنسا يتجاوز العلاقة بين دولتين صديقتين ، الى ما هو اعمق ، ثقافةً وحضارة ورسالة سلام وقيما ومفاهيم ومبادىء .
وقال : " لقد آلت جمعيتنا ، على نفسها ان تعطي لهذه اقيم بعدا اضافيا ، وذلك بعناية خاصة من رئيسها الفخري معالي الوزير ميشال اده ، وبمتابعة دقيقة من رئيسها التفيذي معالي الوزير ميشال الخوري ، وبترجمة فعلية من رئيس لجنة النشاطات الثقافية معالي الوزير موريس صحناوي . ويسعدنا ان تكون هذه الجائزة استقطبت بعد انطلاقتها السنة الماضية المزيد من المهتمين من الباحثين الشباب من جهة ، ومن الجامعات اللبنانية التي يسعدني ان ارحب الليلة بمشاركة عدد من رؤسائها ومعمدائها ومديري كلياتها . لقد كان التجاوب كاملا مع دعوة جمعية اعضاء جوقة الشرف في لبنان والمركز الثقافي الفرنسي في لبنان الذي عاوننا في تنظيم الجائزة ويطيب لي ان احيي رئيسة المركز السيدة Veronique Aulagnon الموجودة بيننا الليلة كشريكة كاملة في هذه الجائزة ، والرئيس السابق للمركز السيد Denis Louche الذي كان الى جانبنا في بداية التنظيم ، وسائر العاملين الذين ولا شك يستلهمون هذا التعاون من حرص سعادة السفير ايمانويل بون وسهره على تفعيل العلاقات اللبنانية الفرنسية ، منذ وطات قدماه ارض لبنان البد الصديق لفرنسا "
السفير الفرنسي
والقى السفير الفرنسي كلمة شكر فيها " جمعية اعضاء جوقة الشرف في لبنان " على تنظيمها الجائزة محييا اعضاء الجمعية " الذين نفتخر بهم وبالاعمال التي يقومون بها ومن بين هذه الاعمال العديدة، هناك قاسم مشترك وهو الالتزام بمصلحة العامة، وهناك ايضاً الارادة والرغبة في نقل دعوة التفوق الى الجيل الشاب وهي الدعوة نفسها التي يعمل عليها الكثير من المؤسسات التعليمية في لبنان كما افضل المدارس والجامعات ومعاهد الابحاث في فرنسا ".
واضاف : " نحن الفرنسيون، نعتقد اننا نتمتع بدعوة مشتركة فرنسية- لبنانية: تاريخ، ثقافة، مشاركة، ومستقبل جميل نبنيه معاً. ولهذا السبب نحن مسرورون اليوم بالاحتفال لمناسبة تقديم جائزة "التفوق العلمي" من قبل جمعية اعضاء جوقة الشرف، وهو ما يسمح لنا بنقل الشعلة الى الجيل الشاب الذي يتألق بتفوقه وبقدرته على القيام باعمال مفيدة ومهمة تتميز بجمعها الامور العلمية اضافة الى التعاون الفرنسي- اللبناني.
ارغب في الاعلان عن ثلاثة امور الليلة: اولاً نوعية البيئة اللبنانية، فمن خلال اعمالكم المختارة لهذه الجائزة، تمكنتم من التعرف الى مرشحين وباحثين ممتازين. واللافت في لبنان هو انه خلال قيامنا بمكافأة شخصيات ممتازة، تبقى الصعوبة نفسها وتتمثل في مسألة الاختيار. هذا الامر دليل على ان الباحثين اللبنانيين والعلماء الشبان، يتمتعون بمستوى عالمي وان اعمالهم اصبحت محط تقدير اكبر مؤسسات الابحاث في فرنسا وغيرها من دول العالم.
ثانياً، ان تعاوننا الفرنسي- اللبناني (بما فيه هذه المجالات الحيوية المتعلقة بالصحة والعلوم والهندسة)، يسمح لنا بالتطور معاً، وهذا هو الاهم. فسوياً، كفرنسيين ولبنانيين، يمكننا الانطلاق الى الامام، وتطوير مشاريع واعدة والقيام بأمور ضخمة. ولا يزال هناك الكثير الذي يمكننا تقديمه لبعض.
اما الامر الثالث فهو التقدير الصادق للقدرة اللبنانية على تنظيم نفسها، واخذ المبادرة، ودعم كل من يستحق ذلك. واتقدم بالشكر من جمعية اعضاء جوقة الشرف- لبنان للقيام بمبادرتها تخصيص جائزة "للتفوق العلمي" (دون انتظار السفارة الفرنسية او الحكومة او الجامعات)، ولاقتناعها القوي بالقدرة على دعم باحثين شبان ومنحهم رؤية للعمل معاً في هذا الجو الفرنسي- اللبناني العزيز علينا جميعاً.
واكد السفير بون بقاء السفارة والمركز الثقافي الفرنسي الى جانب الجمعية في المشاريع التي تقوم بها ."ولقد لاحظنا اخيرا خلال اجتماع "لجنة الارز"، قدرتنا الريادية في مجال التعاون الفرنسي- اللبناني في المجال العلمي والجامعي، وايضاً من خلال الاعمال التي يقوم بها الباحثون والطلاب اللبنانيون في مختلف المجالات، علماً ان 95 في المئة من الاعمال المشتركة بين لبنانيين واجانب، هي في الواقع بين لبنانيين وفرنسيين. واود ايضاً ان اذكّر بأن فرنسا تبقى الوجهة الاولى للطلاب اللبنانيين في الخارج، ونأمل كفرنسيين ان نقدم الافضل لهؤلاء الشبان اللبنانيين بطريقة تمكّنهم من الانطلاق في حياتهم ومتابعة هذه الانطلاقة عبر صداقتنا الجميلة."
الوزير السابق صحناوي
والقى رئيس لجنة النشاطات الثقافية في الجمعية الوزير السابق موريس صحناوي الذي كان وراء فكرة اطلاق الجائزة كلمة شكر فيها الحضور وقال : " ان مواردنا البشرية هي الغنى الاساسي للبنان، وان نجاح اللبنانيين على صعيد شخصي على مستوى عالمي في كل الاصقاع وفي شتى المجالات لا يترك اي مجال للشك، كما انني كنت لا زلت مقتنعاً، ان ثقافتنا الفرنسية- اللبنانية لعبت دوراً حاسماً في تحقيق النجاحات ".
واضاف: " سريعاً، ومن اجل الوصول الى اهداف اكثر طموحاً، كان التوجه نحو نطاق الابحاث والتي تحولت الى محرك التطور الانساني. وتركزت خياراتنا على مجالات الصحة، العلم والهندسة، ونعمل على خلق مجال ثالث هو المجال القانوني البالغ الاهمية في تنظيم مجتمعاتنا . وتولت لجنتان مؤلفتان من لبنانيين حاملين لوسام جوقة الشرف، اطباء لمعاينة وتقييم الملفات في مجال الصحة، ومهندسون لتقييم الملفات في مجال العلم والهندسة، وقد نالت الملفات المقدمة اعجاب اعضاء اللجنتين لما فيها من جهد ونوعية عالية وقد واجهوا صعوبة كبيرة فيالاحتيار بينها. وبالنسبة اليّ، فإن هذه الابحاث التي عاينتها، وللسنة الثانية على التوالي، كانت رائعة ".
وتابع الوزير السابق صحناوي: " نحن فخورون جداً بهذه الجائزة لانها تكافىء، على غرار مبادرات اخرى، لبنانيين يقدمون مساهمة اساسية لمجتمعاتنا. واتقدم بالشكر من جميع المشاركين على مشاركتهم، ومن اعضاء اللجنتين على جهدهم من اجل درس الملفات وتقييمها، ومن السفارة الفرنسية والسفير الفرنسي ايمانويل بون والمعهد الفرنسي والسيدة اولانيون لدعمهم ومساهمتهم، والتي كانت اساسية في انشاء هذه الجائزة. واشكر بشكل خاص المتبرعين من اعضاء الجمعية، السادة: ريمون عودة، روجيه سماحة، ميشال ادة، روجيه نسناس والدكتور اسعد رزق. وعلى امل اللقاء بكم العام المقبل، نتمنى ان تساعد جائزة "التفوق العلمي" في تحفيز الابحاث في لبنان والباحثين فيه ".
النتائج
اختصاص الصحة والطب وعلم الاحياء
بعد ذلك اعلن الامين العام للجمعية الاستاذ شلالا ان اللجنة التحكيمية لجائزة فئة الصحة والطب وعلم الاحياء للعام 2016 والتي ضمت الوزير صحناوي والسيدة برناديت شيهو ممثلة المركز الثقافي الفرنسي والدكاترة اسعد رزق وانطوان غصين وبشارة الاسمر وكامل مهنا ، منحت الجائزة وقيمتها 25 الف دولار الى الدكتورة ماريان ابي فاضل من جامعة القديس يوسف ، فيما نال الدكتور داني عازار من الجامعة اللبنانية جائزة تقدير على البحث الذي اعده ونال بطاقة سفر بيروت – باريس – بيروت مع اقامة لمدة اربعة ايام تقدمة جمعية اعضاء جوقة الشرف في لبنان .
وصنفت لجنة التحكيم 5 باحثين هم : هبة الحاج من الجامعة الاميركية في بيروت ، وبسام بدران وايلين جريج جرجس وفواد دبوسي من الجامعة اللبنانية ، واسعد انظوان عيد من الجامعة الاميركية في بيروت ، نالوا جميعا هدايا تذكارية ودروعا تكريمية .
اختصاص الابحاث والابتكار في علم الهندسة
اما بالنسبة الى جائزة فئة الابحاث والابتكار في علم الهندسة ، فان اللجنة التحكيمية التي ضمت الوزير صحناوي والسيدة برناديت شيهو ممثلة المركز الثقافي الفرنسي والمهندسين الياس النمار ومحمد فواز ، منحتها مناصفة الى كل من السيدة نسرين مخول من جامعة البلمند (12500 دولار)وجوزف اسعد من جامعة سيدة اللويزة (12500 دولار). فيما نال السيد محمد خليل جائزة تقديرية على البحث الذي اعده ونال بطاقة سفر بيروت – باريس – بيروت مع اقامة لمدة اربعة ايام تقدمة جمعية اعضاء جوقة الشرف في لبنان .
وصنفت اللجنة التحكيمية كل من السيدة ماري عبود مهنا من جامعة القديس يوسف ، والسيدة تمارا الزين من من المجلس الوطني للبحوث العلمية نالا جوائز تقديرية ودروعا تكريمية .
وبعد تسليم الجوائز النقدية والدروع التذكارية والهدايا ، التقطت الصور التذكارية .
خلاصة عن الفائزين
وفي ما يلي خلاصة عن السير العلمية للفائزين :
اختصاص الصحة والطب وعلم الاحياء
- السيدة ماريان ابي فاضل. حائزة على شهادة في الصيدلة من جامعة القديس يوسف. قدمت بحثها عن الجزئيات الوراثية للامراض وتطورها وتكوين الاورام، وهي عميدة الكلية في الجامعة.كما ان السيدة ابي فاضل عضوة في العديد من اللجان العلمية، وحائزة على شهادة القدرة على متابعة الابحاث (HDR) من جامعة باريس –ديكارت (معروفة بباريس 5) وعلى شهادة دكتوراه من الجامعتين الفرنسية والقديس يوسف. وهي على تعاون دائم مع المؤسسة الوطنية للصحة والابحاث الطبية (INSERM)، لها 19 منشورا في خمس سنوات، وابحاث عديدة حول زيادة الكولسترول في الدم، واكتشاف الجين PCSK9، وتملك تعاوناً وثيقاً مع العاهد والجميعات الطبية في فرنسا.
-
- الدكتور داني عازار من الجامعة اللبنانية، جيولوجي. قدم بحثاً عن دراسة الاحفور للحشرات المحفوظة في العنبر من العصر الطباشيري في لبنان. حائز على شهادة القدرة على متابعة الابحاث من ريم الفرنسية Reims، وعلى شهادة دكتوراه من باريس 6 ودبلوم في الدراسات المعمقة من الجامعة نفسها. له 74 منشورا في خلال السنوات الخمس الماضية، يتمتع بتعاون وثيق مع المتحف الوطني للتاريخ الطبيعي (فرنسا)، وجامعة ريم. قدم مشروعأً عن اقامة متحف وطني للتاريخ الطبيعي في لبنان.
-
- السيدة هبة الحاج من الجامعة الاميركية في بيروت. حائزة على شهادة وماسترز من الجامعة اللبنانية، وشهادة دكتوراه من جامعة مونبيلييه. لها منشورات عدة وتتعامل مع مختبرات فرنسية كثيرة. اختصاصها : البروتيين في المساحات المتباطئة، وعلاج اللوكيميا النخاعية العالية.
-
- السيد بسام بدران من الجامعة اللبنانية. حائز على شهادة دكتوراه وماسترز من الجامعة الحرة في بروكسل (ULB)، على تعاون وثيق مع عدد من الجامعات الفرنسية في (ليون، ليموج، مونبيلييه، غرونوبل) وبروكسل. له منشورات عدة. اختصاصه: الاستهداف العلاجي والمقاوم للاورام من خلال ايقاف بروتيين موت الخلايا المبرمج.
-
- السيدة ايلين جريج جرجس من الجامعة اللبنانية. حائزة على شهادة دكتوراه من نانسي الفرنسية وتتمتع بتعاون وثيق مع جامعات فرنسية في نانسي وليون وكوت اوبال ومارسيليا. لها منشورات عدة. اختصاصها: تغليف الخلايا الناشطة في البنية النانوية.
-
- السيد اسعد انطوان عيد من الجامعة الاميركية في بيروت. دبلوم في الدراسات المعمقة ودكتوراه من ليون الفرنسية، وشهادة القدرة على متابعة الابحاث من باريس 5. له منشورات عدة. اختصاصه: المصابون بالسكري وتعقيدات المرض، والامراض الكلوية لمرضى السكري.
-
- السيد فؤاد دبوسي. حائز على دبلوم الدراسات المعمقة ودكتوراه من جامعة ليل الفرنسية. مدير مختبر المعهد الوطني للبحوث العلمية في لبنان الشمالي. له منشورات عدة. اختصاصه: علم الاوبئة للامراض المعدية والمقاومة للعلاج المضاد للبكتيريا.
اختصاص الابحاث والابتكار في علم الهندسة
- السيدة نسرين مخول من جامعة البلمند. تقييم عوارض ونتائج الزلازل، وتعزيز الابنية التاريخية والمحافظة على التراث الثقافي، وادارة المخاطر. حائزة على ماسترز ودكتوراه من المدرسة الوطنية العليا للفن والوظائف (ENSAM). تعاون وثيق مع المراكز الاوروبية المعنية وجامعة نيس الفرنسية. لها 13 منشوراً خلال السنوات الخمس الماضية.
-
- السيد جوزف اسعد من جامعة سيدة اللويزة . حائز على ماسترز من المعهد الوطني للعلوم التطبيقية –تولوز ودكتوراه من كندا. محرر في عدد من الصحف العلمية. على تعاون وثيق مع جامعة ميان.له منشورات عدة. اخصتاصه: دراسة المواد، اعادة تدوير المواد بما فيها الباطون.
-
- السيد محمد خليل من الجامعة اللبنانية. حائز على شهادة القدرة على متابعة الابحاث ودكتوراه من جامعة كامبيان للتكنولوجيا. مدير قسم "عزم" في الجامعة اللبنانية والمعني بالابحاث في التكنولوجيا الحيوية. له منشورات عدة.
-
- السيدة ماري عبود مهنا من جامعة القديس يوسف. بيوفوتونيك. تطبيق الكشف باللايزر على المجال الغذائي، الطبي والبيئي. مديرة قسم الفيزياء في الجامعة. دكتوراه وشهادة في القدرة على متابعة الابحاث من جامعة باريس 6. لها 9 منشورات في السنوات الخمس الماضية. على تعاون وثيق مع جامعات فرنسية في برست وباريس.
-
- السيدة تامارا الزين من مختبر المعهد الوطني للبحوث العلمية. حائزة على دكتواره من جامعة Haute Alsace. مسؤولة منح الدكتوراه في المركز الوطني. عضوة في اللجنة اللبنانية للطاقة الذرية. قدمت بحثاً عن المواد المبتكرة الصالحة لازالة التلوث بالاشعاعات.